• الكبرياء الحقيقية: تتجلَّى في القدرة على التواصل بصراحة والتعبير عن الاحتياجات بثقة.
  • الكبرياء الزائفة: تَظهر في تجنُّب المواجهة وكبت المشاعر، مما يؤدي إلى تراكم المشكلات.
  • التعبير عن احتياجاتهم بوضوح.
  • الاستماع لاحتياجات الطرَف الآخَر.
  • العمل معًا لحل المشكلات بدلًا من تجنبها.
  • يُظهر الثقةَ بالنفْس
  • يمنع تراكم المشكلات
  • يُعزز المسؤولية الشخصية
  • يفتح قنوات التواصل
  1. كن واضحًا ومحددًا: عبِّر عن احتياجاتك بدقة دون مراوغات أو التفاف أو دوران.
  2. استخدم لغة “أنا”: بدلًا من إلقاء اللوم، ركِّز على مشاعرك واحتياجاتك الشخصية.
  3. اختر التوقيت المناسب: تأكد من أن الطرف الآخَر مستعد للاستماع قبل بدء المحادثة.
  4. كن مستعدًّا للاستماع: الطلب ليس أُحادي الاتجاه، فكن منفتحًا لسماع وجهة نظر الطرَف الآخَر.
  5. تدرَّب على التعاطف: حاول تفهُّم موقف الطرف الآخَر واستيعاب شعوره في أثناء التواصل.
  6. تجنَّب العقاب بالصمت: بدلًا من الانسحاب اختَر المواجهة البناءة والحوار الصريح.
  7. تذكر أن الطلب ليس ضَعفًا: كرر لنفسك أن التعبير عن احتياجاتك هو علامة على النضج والقوة.
  1. تعرَّف على مخاوفك: حدد بالضبط ما الذي يُخيفك في فكرة طلب ما تحتاجه.
  2. تحدَّ أفكارك السلبية: اسأل نفسك عما إذا كانت مخاوفك منطقيةً أو مبالَغًا فيها.
  3. ابدأ بخطوات صغيرة: ابدأ بطلبات بسيطة لبناء ثقتك تدريجيًّا.
  4. تدرَّب على الطلب: مارِس التعبير عن احتياجاتك مع أصدقاء موثوقين قبل المواقف الأكثر تحديًا.
  5. تعلَّم من التجارب الإيجابية: ركز على الأوقات التي أدى فيها الطلب إلى نتائج إيجابية في علاقاتك.
  1. جرِّب التعبير عن احتياج واحد بوضوح هذا الأسبوع.
  2. شارِك تجربتك في التعليقات.
  3. انشر هذه المقالة لنشر الوعي.

يمكنك دائما تصفح بقية مقالات النشرة الأسبوعية من هنا  

Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
هذه المقالة ضمن النشرة الأسبوعية حيث نعرض مقالات ومرئيات في التعافي ، المشاعر، العلاقات، والوعي والنمو الذاتي
سجل بريدك إذا لم تكن قد اشتركت في النشرة الأسبوعية من قبل
النشرة الأسبوعية تصدر كل جمعة

تعليق واحد على “الشجاعة في الطلب: رحلة من الكبرياء المزعومة نحو صحة العلاقات

  1. Hajar Ibrahem يقول:

    شكرا جزيلا دكتور،
    لكن للأسف الشديد، الشريك ليس مستعدا لخوض تجربة كهذه لعلاقة أكثر نضجا وأكثر متعه ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

0