Please enable JavaScript in your browser to complete this form.
هذه المقالة ضمن النشرة الأسبوعية حيث نعرض مقالات ومرئيات في التعافي ، المشاعر، العلاقات، والوعي والنمو الذاتي
سجل بريدك إذا لم تكن قد اشتركت في النشرة الأسبوعية من قبل
النشرة الأسبوعية تصدر كل جمعة

4 تعليقات على “تحرير العلاقات من وهم عدم الاستحقاق: رحلة نحو الوعي والتوازن النفسي

  1. aya يقول:

    كلامك ينطبق عليا جدا د عماد …. انا طول حياتي لحد الان كل العلاقات الي كانت بتبوظ او بتفقد العمق بسبب اني كنت احس اني كتير على الاشخاص وان ، وانهم المفروض يكونوا ممتنين ديما لاهتمامي الخرافي دا ، او النقيض التام احس اني لا استحق هذا الحب وانني مخادعة كبيرة … ونتيجه لهذا اشعر بالذنب الشديد …..كانت اول مره اسمع من حضرتك جملة ان مش لازم يكون في حد جيد وحد سيء …الجمله دي ادهشتني بشكل …يعني احنا الاتنين ينغع نكون جيدين وزي الفل …اكيد بتهزرو ….حسيبت اني اخيرا تنفست وخلعت درعي وخرجت من ساحة النزال الي بفرضها على نفسي كل مرة

  2. هاجر جمال يقول:

    كأنك توصفنا يا دكتور
    منتظرين تدريبات على توكيد الذات وتقديرها
    هذا الفيديو من أي دورة هل العلاقات؟

  3. Asma Amin يقول:

    عن الشريك اتكلم كنت دايماً التشكي منه ولومه لوم شديد وغير قادره عن النظر إليه بعطف وتسامح ورحمه الى ما اكتشف وانار الله بصيرتي ومكني من معرفه ان كنت غير قادره على النظره لنفسي اني ضعيفه او عندي احتياجات ارجو تلبينها الى ان اكتشف ان من حق الاخر الخطأ وان من دوري ان لا احكم واقف ك حارس الزنزانة اتعلمت ولازلت اتعلم النظر للرحمه لنفسي والآخر سواء كان شريك او علاقة عائليه او صديق او غيره وتذكرت حديث الرسول ان القريب له يوم القيامه هو كل هين لين سهل قريب واتمنى ان اكون ذلك
    وختاما ارجو من الله ان يرزقك العمل الصالح والعلم الذي ينتفع به ويرزقك ويجعل لك نصيباً كبيراً في اسمك يادكتور رشاد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

0