ألاعيب العلاقات
فك شيفرة الألعاب النفسية وبناء علاقات أصيلة، رحلة مع (نظرية اللعب) وتطبيقاتها في العلاقات الإنسانية، ونماذج لتلك الألعاب حميدها وخبيثها.
معلومات أكثر عن الدورة
EGP1,500
نحن نعيش في قلب شبَكة معقدة من التفاعلات البشرية: نتكلم، نبتسم، وربما نتألم بصمت. وقد تكمن الحقيقة -أحيانًا- وراء الكلمات. كم مرة تساءلنا عن دوافع الآخرين ووقفنا أمام تصرف مُربكٍ صدر عنهم نعجز عن تفسيره بينما يعصف بنا شعور بالخيبة أو الحيرة، أو تصرفات تصدر عنا نحن أنفسنا كأننا نُكرر الأنماط نفسها؟
حتى أنقى الناس قد نراه يعمد إلى الالتفاف والتواري خوفًا من مواجهة حقيقة رغبته وواقع مقاصده، ويجد نفسه منغمسًا في لعبةٍ ما لتحقيق أغراضه، لأنه يظن أنه لا يملك طريقة أُخرى.
نرى أصدق العلاقات تحمل كواليس خفية من ألعاب صغيرة وعابرة نمارسها بتلقائية: الأصدقاء، والأهل، والأزواج، وعلاقات العمل، وكم مرة شعرنا بأننا عالقون في دائرة من سوء الفهم دون أن ندرك السبب!
في أعماق كل علاقة هناك معركة خفية بين الحاجات والمخاوف، هناك ألعاب تُلعب تحت السطح، خفية لكنها تُعيد تشكيل علاقتنا بالآخرين.. وبأنفسنا.
في دورة "ألاعيب العلاقات" سنكشف معًا الستار عن هذه الألعاب ونمنح أنفسنا الأدوات لفهمها.
تقديم وتهيئة.
الافتراضات الأساسية للألاعيب.
الأوضاع الأربعة للعلاقات.
تعريف الألعوبة.
لماذا يلعب الناس؟
أشهر الألاعيب النفسية:
- “انظر ماذا جعلتني أرتكب”.
- “أمسكتُ بك متلبسًا”.
- “لولاك”.
- “أقترح عليك.. نعم ولكن”.
- “المضطر”.
- “إثارة الفوضى”.
- “انظر كيف حاولت”.
- “ركن الحصار”.
- “كبش الفداء”.
- “رثاء الذات الصامت”.
- “المضغوط”.
- “المتبلدة”.
- “الاغتصاب”.
Signalling theory.
لمن هذه الدورة؟
هذه الدورة لنا..
لأننا نشعر أن علاقاتنا مشحونةٌ بالالتباس والخذلان، وأن حياتنا سلسلة من الأنماط المتكررة.
ونرغب في تحطيم هذه الحلقة المفرَغة والخروج من دوامة الصراع المتكرر.
لأننا نسعى إلى معرفة أنفسنا وفهم دوافعنا ودوافع الآخرين بوعي وشفافية، لنكون أكثر حكمةً وفاعليةً في التواصل الشخصي والمِهني، ونتجنب الوقوع في فخاخ الألعاب النفسية.
لأننا نسعى إلى علاقات أكثر أصالةً تخلو من الأقنعة الزائفة والأدوار المتحكمة.
ماذا ستتعلم؟
سنتعرف على مفهوم الألعاب النفسية في العلاقات ولماذا نلجأ إليها.
نكتشف الأوضاع الأربعة للعلاقات وكيف تؤثر على سلوكنا وسلوك الآخَرين.
نتعرف على أشهر الألعاب النفسية وكيفية التعامل معها بحكمة.
ونُطوِّر استراتيجيات مواجَهة فعَّالة للحفاظ على علاقات صحية ومتوازنة.
وبالتالي نبني -بالتدريج- وعيًا ذاتيًّا أعمق يساعدنا في تحسين علاقاتنا الشخصية والمِهنية.
ما مدة الدورة؟
تزيد مدة الدورة عن 8 ساعات من المحتوى التعليمي، تم تقسيمها بعناية إلى مقاطع قصيرة ومناسبة، مما يسهل متابعتها ويتخللها تمارين وأوراق عمل حسب الدورة.
كيف يتم الوصول للمحتوى؟
ستحصل على وصول فوري إلى المنصة الإلكترونية، حيث يمكننا مشاهدة الدروس في أي وقت ما دمت متصل بالانترنت.
ما صلاحية الدورة؟
“الاشتراك في الدورة يضمن لك الوصول الكامل لمدة 12 شهرًا ميلاديًا. هذه هي المدة التي نضمن خلالها استمرارية الموقع والدورات. ومع ذلك، لا يتم إغلاق حسابك أو منعك من الوصول للدورة بعد هذه الفترة، حيث يمكنك الاستمرار في استخدامها دون مدة محددة.”
هل الدورات مسجلة أم مباشرة ؟
الدورة عبارة عن فيديوهات مسجلة متوسطة الطول، تم تقسيمها وتنظيمها بشكل مدروس لتحقيق أهداف الدورة. يتخلل المحتوى نشاطات وتمارين عملية، وأحيانًا تسجيل لنقاشات مع الحضور حسب الحاجة. الهدف هو تقديم تجربة تعليمية تفاعلية وسلسة، مع إمكانية العودة لمراجعة بعض النقاط أو المحطات المهمة دون الحاجة لإعادة مشاهدة الدورة بالكامل من البداية.”
هل يمكنني طرح الأسئلة على د. عماد بعد حضور الدورة؟
حاليًا، لا تتضمن الدورة إمكانية التواصل المباشر مع د. عماد لطرح الأسئلة بعد الحضور. ومع ذلك، تم تصميم الدورات بعناية لتشمل تدريبات عملية ونشاطات تفاعلية تغطي معظم التساؤلات المحتملة، بهدف تقديم تجربة تعليمية شاملة ومتكاملة.
نحن واثقون من قيمة هذه الدورة وتأثيرها الإيجابي على علاقاتك، لذلك نقدم ضمان استرداد كامل للأموال خلال 14 يومًا إذا لم تجد الدورة مفيدة لك!
7 مراجعات لـ ألاعيب العلاقات
إضافة مراجعة
عندما تُسيطر علينا الأنماط المتكررة، نشعر كأننا نجري في متاهة بلا مَخرج: الاستجابات نفسها، الصراعات نفسها، الاتهامات نفسها، الشعور نفسه بالعجز والحيرة. تلك الألعاب النفسية ليست مجرد خطأ عابر؛ إنها نماذج متجذرة تدفعنا إلى أدوار لم نَخترها بوعي وقصدية، نظل أَسرى لتلك الأدوار والأنماط بين البحث عن القبول والخوف من الرفض.
العلاقات ليست بريئةً دائمًا وواضحة، هناك لحظات نُصبح فيها ممثلين في مسرحية لم نكتب نَصها، أبطالًا في ألعاب نفسية تؤذينا وتُفقدنا السلام. نعجز عن تفسير تصرفات الآخرين وحتى أنفسنا، ولذا فنحن نحتاج إلى فهم عميق للألاعيب التي تُحركنا وتُحركهم.
الحل في المعرفة والتغيير..
في دورة "ألاعيب العلاقات" نسير معًا في رحلة لفهم ديناميات هذه الألعاب النفسية. سنتعلم كيف نكشف الأنماط المخفية، ونفهم دوافع الألعاب التي نخوضها أو نُدفَع إليها، ونستخدم أدوات فعَّالة لتحرير أنفسنا من فخاخها. لن نكون مجرد مراقبين سلبيين أو غارقين في أنماط -لدينا أو لدى الآخَرين- تَحكمنا وتتحكم فينا، بل سنصبح فاعلين قادرين على بناء علاقات قائمة على الوضوح والأصالة.
منتجات ذات صلة
شيماء –
اضافت ليا كثير من الخبرات وطريقة التعامل مع الاخرين
Heba –
كان مفيد جدا واسترجعت مواقف مع زوجي كنا بنقوم بألاعيب على بعض، واكتشفت نص خفي جوايا
اسراء –
تجربة قصيرة، لكن كانت دسمة وماتعة، فشكرا جزيلا لإتاحتها
واجهت نفسي ببعض ألاعيب ونصوص خفية كنت أمارسها على نفسي وعلى شريكي.
بدون اسم –
فهمت التكرار القهري
أميرة علم الدين –
فى الحقيقة لم أنته من الدورة بعد، لكن كالمعتاد من المحتوى اللى بيقدمه دكتور عماد إنه غنى و دسم ما شاء الله، بجزأ الفيديوهات على أوقات فيه ما بينها مسافات عشان أهضمها لأن حقيقي فيها حقائق ثقيلة و قاسية أحيانا كتير.
منيرة عبدالعزيز –
انا واقعة في غرام هذه الدورة وكنت اسمع المقطع مرتين وصلاث عشان استوعبه .. الاسلوب رائع ولطيف
Mohamed Ahmed –
دائما ما نكتشف عالما خفيا عنا بفضل دورات الدكتور عماد شكرا لك