4 thoughts on “الهولوكوست النسوي

  1. Rawda says:

    بقينا محتاجين خطاب متزن للنساء و الرجال ، اتمنى حضرتك تتكلم عن إزاي الانثي تستقر في أنوثتها و إزاي الذكر يستقر في ذكورته

  2. Rahma says:

    الله ينور عليك يا دكتور
    انا كأنثى نفسي الاقى حد بيكتب عن معاناة الرجال زي النساء لانه فعلا موضوع غير عادل بالمره

  3. Wefa says:

    لاحظتُ في الآونةِ الأخيرة أنَّ هناك بعض الخطباء، ممن يسبق اسمَهم حرفُ الدال، يقومون بفيديوهاتٍ قصيرةٍ للتسويق.

    ومحتوى هذه الفيديوهات حول المشاكل اليومية للمرأة ليس هذا ما أثار انتباهي، بل كيفية الطرح: ذلك الرجل الواعي الذي “يفهم ويتفهّم” و”متفهِّم” لكلّ مشاكلها، والمساندُ الرسميُّ لها ضدَّ ذلك اللعين الذي آذاها.

    ترى في هيئته وصوته ونظرته ذلك الرجل الذي تبحث عنه الضحيةُ المسكينة، ويقول لها: “نعم، أنتِ هي الضحية، وأنا أتفهّمك، وأنا في صفّك ضدَّ الملعون.”

    هذا وجهٌ من أوجه التسويق المقزِّز.

    واليوم، وأنا أقرأ مقالك القديم الجديد المتزامن مع هذه الموجة، أردتُ أن أترك تعليقًا — فالكتابة شفاء.

    أنا أتفق معك في جلّ النقاط التي تطرّقتَ إليها، وسأتطرّق إلى ما هو محلّ اختلاف: تسمية المقال “الهولوكوست النسوي”.

    كلمةٌ ذاتُ معنى مليءٍ بالعنف والرقابة وتقييدٍ للحرية، بينما نحن أمام موضوعٍ أراه أبسطَ من ذلك، لكنه موجود، وأعترف بوجود توابعه النفسية والاجتماعية والاقتصادية.

    لكنّي أؤمن أن الإنسان عندما يُجرَح، له الحق في التأوّه.

    يمكن لهذا التأوّه أن يستمرّ لثوانٍ أو ساعاتٍ أو سنوات، لكنه سينتهي إلى الزوال.

    سيمضي الأمر، والأهمّ من ذلك: كيف لنا أن نعيش هذه الفترة كإنسان، كامرأة، كرجل، ككاتبٍ معاصرٍ لها؟

    فلكلٍّ منّا أثر، فكيف سيكون أثرك؟ تلك مسؤوليتك.

    أخيرًا، شكرًا لكتابة هذا المقال الذي أخرجني من صمتي وسلبيّتي.

    فهذه فرصةٌ لشُكرك، وأردت أن أقول إنّ “دورة الالتزام” تركت أثرًا جميلًا في حياتي.

    وأرجو من الكثيرين أن يخرجوا من سلبيتهم ويُثْروا المقال بالتعليقات حتى لا يفوح عطرالزُّهور دائماً.

    ودمتَ أصيلًا!

  4. Nesma Nasser says:

    كلام حضرتك كله صحيح ولكن الي متي ستستمر هذه الحرب ومزايدة كل طرف علي الاخر ؟
    مش بقصد حضرتك ، انا فهمت انها محاولة للمساواة في التعبير عن الالام كل طرف لان فعلا الصوت الانثوي عالي جدا
    لكن انا واحدة من الناس اللي تعبت من فكرة (صوت الانثي) و (صوت الرجل) وكأننا ف ماتش كورة بين فريقين
    هنفضل لامتي نعبر عن الالام فين الحلول فين التعلم
    اغلب الناس حاليا بقوا يجرحوا ويسيئوا لبعض (غباءوحماقة) لا الست عارفة تبقي ست ولا الراجل عارف يبقي راجل
    ولما حوالت اقرأ في نوعية الكتب دي لقيت تصنيفات للصفات بطريقة عقيمة مش حقيقية وكأن الستات كلهم خارجين من قالب واحد والرجال كذلك !!
    الكلام محتاج مرونة و محتاجين نفهم نفسنا والاخر بناءً علي طباعنا الشخصية و طباع الاخر مش كقوالب جاهزة !!
    محتاجين نتعلم نختار المناسب لينا احنا مش اللُقطة لأي حد و محتاجين نعرف نرتاح مع بعض ونريح بعض العلاقات بقت صعبة جدا جدا بقت مصدر إرهاق و توتر مش مودة وسكن زي ما المفروض تكون 💔

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

0