اغتنم فرصة الدورة المباشرة :
التحرر من الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي
هل تشعر بأنك تعيش في دوامة من التعلق المرضي أو الاعتمادية العاطفية؟ هل تبحث عن طرق لتحرير نفسك من قيود الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي؟ انضم إلينا لتكتشف الحلول!
ملخص الدورة:
تغوص دورة ” التحرر مع الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي” في عمق هذه الاضطرابات النفسية لفهم جذورها وتأثيراتها على حياتك اليومية. ستتعلم كيفية التعرف على علامات الاعتمادية العاطفية، وفهم الأسباب التي تؤدي إليها، وتطوير استراتيجيات فعّالة للتغلب عليها وتحقيق توازن عاطفي أفضل.
أهداف الدورة:
- فهم الاعتمادية العاطفية: تعريف الحالة وكيفية تأثيرها على العلاقات الشخصية.
- التعرف على الأسباب: تحليل العوامل النفسية والاجتماعية التي تؤدي إلى الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي.
- تطوير استراتيجيات التعامل: تقديم أدوات وتقنيات فعالة لمساعدتك على التغلب على الاعتمادية العاطفية.
- تعزيز الوعي الذاتي: تعزيز فهمك لنفسك ولعلاقاتك من خلال التمارين العملية والنقاشات التفاعلية.
الأسئلة التي ستجيب عليها الدورة:
- ما هي الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي؟
- ما هي العلامات والأعراض التي تشير إلى وجود هذه الحالة؟
- كيف يمكنني التعرف على جذور الاعتمادية العاطفية في حياتي؟
- ما هي الاستراتيجيات الفعّالة للتغلب على الاعتمادية العاطفية؟
- كيف يمكنني تحقيق استقلالية عاطفية وتوازن في العلاقات؟
نظام الدورة :
- لقاء مباشر مع د.عماد رشاد أونلاين أسبوعيا لمدة أربع مرات مخصصة لشرح ومناقشة الدورة.
- نزول نسخة من اللقاء المباشر في نفس اليوم على حساب المشتركين على الموقع ليستطيع المشترك الذي فاته اللقاء المباشر مشاهدته حتى الأسبوع اللذي يليه.
- إتاحة إرسال الأسئلة وتسجيلها علي الموقع أثناء الدورة.
- لقاء مباشر مع د.عماد في المرة الخامسة مخصص للأسئلة والنقاش في موضوع الدورة.
لا تفوت هذه الفرصة للبدء في رحلة التعافي والتحرر العاطفي. سجل الآن ليتم إعلامك بفتح باب التسجيل في الدورة والحصول على الخصم المبكر واستعد لتجربة قد تغير حياتك! -الدورة ستكون في شهر أغسطس ٢٠٢٤
شرح موجز لمحتوي الدورة:
تهدف هذه الدورة إلى مساعدة الأفراد على فهم طبيعة الاعتمادية العاطفية والتعلق المرضي، وكيفية تأثيرهما على حياتهم وعلاقاتهم، وتقديم استراتيجيات وأدوات للتعافي والنمو الشخصي. تتناول الدورة تعريف الاعتمادية العاطفية وأسبابها، سواء كانت ناتجة عن تجارب الطفولة المؤلمة أو معتقدات ثقافية مغلوطة، وتستعرض خصائصها وأعراضها، وكيف يمكن أن تظهر في مختلف جوانب الحياة.
تقدم الدورة أيضًا نظريات لفهم تكوين الاعتمادية العاطفية، مثل نظرية كارين هورني حول “الخوف العميق” ونظرية جون بولبي حول “قهر الاعتناء”، وتناقش ديناميات العلاقات الاعتمادية، بما في ذلك أنماط السلوك غير الصحية التي تميزها.
تركز الدورة بشكل كبير على عملية التعافي، بدءًا من زيادة الوعي بالذات، وصولًا إلى شفاء العلاقة مع الذات والآخرين والعالم. تقدم الدورة مجموعة واسعة من الأدوات والتقنيات للتعافي، بما في ذلك تقنيات التواصل الفعال، ووضع الحدود الصحية، وتأكيد الذات، وممارسة الرعاية الذاتية.
تتناول الدورة أيضًا العلاقة بين الاعتمادية العاطفية والدين، وكيف يمكن أن يؤدي سوء فهم الدين إلى تفاقم الاعتمادية، وتقدم طرقًا لتحرير صورة الله في النفس وتطوير علاقة صحية مع الإيمان.
بالإضافة إلى ذلك، تتطرق الدورة إلى اضطراب الشخصية الاعتمادية، وتستعرض أنواعه المختلفة وخصائصه، وتقدم نصائح حول كيفية التعامل معه.
تختتم الدورة بتأكيد أهمية مجموعات الدعم ومجموعات الخطوات الإثني عشر في رحلة التعافي، وتشجع المشاركين على مواجهة الحياة بشجاعة والتخلي عن أوهام الكمال، والسعي لتحقيق حياة أكثر سعادة ورضا.